لا تشغلنى فرحة زوجى بى وحضنه ليدى والعبث فى اصابعى كلما سنحت له الفرصة او لم تسنح بهمهمة من حولى وغمزاتهم علينا
فأنفلت من بين يديه حتى لا نثير حنقهم أكثر فيغضب كالاطفال ويعطينى نصيحته الذهبية الا ابالى الا به لكنى مرغمة أبالى واهتم حينما تتحول الهمهمة الى متوالية من النصائح ...أتصنع العمل بها لكنى اقع فى شر اعمالى حينما يتوالى تصنع الامتثال فتأتى الطامة الكبرى بالنصيحة الكبرى والتى وسطوا فيها جانب من الاهل بعض العمات والخالات وانا مندهشة مما يقولون ..لاأصدقه
ولا اصدق انهم يطلبونه منى ....فكانت الخطة المحكمة التى اتبعوها بعد اسداء النصح الجميل ورفضى التام له كان المقابل والتالى هو الوجه القبيح شهورا متوالية لا ارى الاوجها باردا من الجميع يبدأ اليوم به وينتهى أخره فتنصحنى ارقهن ان استسلم واذهب وانها ستذهب معى فاصرخ يعنى ايه اروح المدبح ؟؟حايعملوا ايه هناك وحينما تجدنى آسآل فى التفاصيل تعرف انها نجحت تقفز
فوق السؤال وتضاحكنى انها فرجة كبيرة سوف تضاف الى خبرتى الحياتية .....
لم احتمل الرفض طويلا... تشعرنى الوجوه المعتمة بالتحريض على الهرب وليته كان يسيرا فكنت اهرب للداخل داخل بيتى ثم داخل نفسى ثم الهروب اكثر داخل االلاوعى بالنوم والاحلام لكنى ابدا لم استطع الصمود لم اتحمل الاجتناب لشخصى ووجودى لم احتمل غربتى بينهم ورفعت الراية البيضاء وذهبت .. أ ختبئ خلف نظارتى السوداءاتلفع فى ملابس للحداد اشعر بمهانة الاستسلام..أتخبط فى مهابة الباب الملوث بالدماء ولاأصدق اننى هى من يمسك الغريب يدها ويشجعها أن تتماسك والبقرة تخور تحت قدمى وهو يأمرنى أن أخطو فوقها وهو يمارس العد بصوت جهورى كأنما يكمل اخافتى...واحد اتنين حتى وصل الى رقم سبعة فصرخ به فصرخت متشنجة ببكاء طويل جعله يربت على يدى ويبشرنى ان هذا الفزع والرعب اللذان رآهما على وجهى كفيلان ان يشفيننى وانه لن يمر الشهر الا وانا ممتلئة بطفل. اخجل منه ومن نفسى فانزاح بعيدا عنه وعمن أتت بى
فأنفلت من بين يديه حتى لا نثير حنقهم أكثر فيغضب كالاطفال ويعطينى نصيحته الذهبية الا ابالى الا به لكنى مرغمة أبالى واهتم حينما تتحول الهمهمة الى متوالية من النصائح ...أتصنع العمل بها لكنى اقع فى شر اعمالى حينما يتوالى تصنع الامتثال فتأتى الطامة الكبرى بالنصيحة الكبرى والتى وسطوا فيها جانب من الاهل بعض العمات والخالات وانا مندهشة مما يقولون ..لاأصدقه
ولا اصدق انهم يطلبونه منى ....فكانت الخطة المحكمة التى اتبعوها بعد اسداء النصح الجميل ورفضى التام له كان المقابل والتالى هو الوجه القبيح شهورا متوالية لا ارى الاوجها باردا من الجميع يبدأ اليوم به وينتهى أخره فتنصحنى ارقهن ان استسلم واذهب وانها ستذهب معى فاصرخ يعنى ايه اروح المدبح ؟؟حايعملوا ايه هناك وحينما تجدنى آسآل فى التفاصيل تعرف انها نجحت تقفز
فوق السؤال وتضاحكنى انها فرجة كبيرة سوف تضاف الى خبرتى الحياتية .....
لم احتمل الرفض طويلا... تشعرنى الوجوه المعتمة بالتحريض على الهرب وليته كان يسيرا فكنت اهرب للداخل داخل بيتى ثم داخل نفسى ثم الهروب اكثر داخل االلاوعى بالنوم والاحلام لكنى ابدا لم استطع الصمود لم اتحمل الاجتناب لشخصى ووجودى لم احتمل غربتى بينهم ورفعت الراية البيضاء وذهبت .. أ ختبئ خلف نظارتى السوداءاتلفع فى ملابس للحداد اشعر بمهانة الاستسلام..أتخبط فى مهابة الباب الملوث بالدماء ولاأصدق اننى هى من يمسك الغريب يدها ويشجعها أن تتماسك والبقرة تخور تحت قدمى وهو يأمرنى أن أخطو فوقها وهو يمارس العد بصوت جهورى كأنما يكمل اخافتى...واحد اتنين حتى وصل الى رقم سبعة فصرخ به فصرخت متشنجة ببكاء طويل جعله يربت على يدى ويبشرنى ان هذا الفزع والرعب اللذان رآهما على وجهى كفيلان ان يشفيننى وانه لن يمر الشهر الا وانا ممتلئة بطفل. اخجل منه ومن نفسى فانزاح بعيدا عنه وعمن أتت بى